الشيخ علي القاضي:
#الشيخ_علي_القاضي
رحيل إمام الوسطية(٣)
•واقام الحجة رحمه الله على جماعات التكف.ير في كتبه التالية:ظاهرة الغلو في
التكف.ير و الصحوة الإسلامية بين الجحود والتطرف والصحوة الإسلامية بين الاختلاف المشروع والتفرق المذموم
والجهاد في الاسلام اضافة الى تناوله لخطورته التك فير في كثير من كتبه بطرق مختلفة
• بل ونقده الصريح لما يفهم من التكف.ير من بعض عبارات كلام الشهيد الشيخ سيد قطب رحمه الله ورفعه في عليين وان كان سيد لايقصدها ولا يدعو لها كما بين ذلك شقيقه المفكر الاسلامي محمد قطب والعلامة الدكتور صلاح الدين الخالدي في موسوعته في ظلال القرآن في الميزان وغيره من العلماء الذين انصفوا سيدا
•واقام الحجة حتى على اهل الفن!!في كتابه فقه الغناء والموسيقى في الاسلام!! وكتاب الإسلام والفن ! وكتاب فقه اللهو والترويح!
ومهما يكن من اجتهادات في هذه الكتب خالف فيها الشيخ رحمه الله الجماهير او الاجماع عند البعض الا انها تصلح كحجة على اهل الفن من ممثلين ومغنين لانه وان جوز لهم بعض ما يفعلون وفقا لاجتهاده رحمه الله الا انه وضع سقفا للفن لايجوز تجاوزه ولو التزموا بضوابط الفن التي حددها لهم الشيخ رحمه الله في كتبه هذه لكانوا اقرب الى الدين والفضيلة منهم الآن ولخف اغلب الانكار عليهم والله اعلم.
#الشيخ_علي_القاضي
رحيل إمام الوسطية(٤)
•واقام رحمه الله الحجة على المتفلتين من الدعاة والعلماء خاصة من الأزاهرة فضلا عن الصحفيين والمثقفين الجهلة بعقيدة الإسلام فيرون عدم ك فر اليهود والنصارى فرد الشيخ رحمه الله على هؤلاء جميعا في كتابه موقف الإسلام العقدي من ك فر اليهود والنصارى
رد فيه على كاتبة تستدل بما يستدل به من سبق ذكرهم من بعض آيات من القرآن العظيم واحاديث يحرفون معناها بما يتوهمونه دليلا لهم على عدم ك فر اهل الكتاب فنسف الشيخ رحمه الله في كتابه هذ كل شبهاتهم وفضح مغالطاتهم وأقام عليهم الحجة على ضلال وردة من اعتقد إيمان من ك فر برسول الله صلى الله عليه وسلم
•وأقام الحجة رحمه الله على غلاة الصوفية بعرض التصوف المعتدل السني الذي يجمع بين التزكية والواقعية والزهد وعمارة الحياة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والتصوف والجهاد الخ المعاني القيمة للتصوف الصحيح في كتبه منها: الإيمان والحياة
والعبادة في الإسلام
والخصائص العامة للإسلام
وموقف الإسلام من الإلهام والكشف والرؤى والتمائم والكهانة والرقي
والإمام الغزالي بين مادحيه وناقديه
والحياة الربانية والعلم
والنية والإخلاص
وكتابه حقيقة التوحيد الذي حرم فيه الطواف بالقبور والنذر لها ودعاء اهلها الخ مما هو الشغل الشاغل لغلاة المتصوفة هداهم الله.
